اتصل بي أحد زملائي من خارج المحافظة يطمئن على أحوالي .. وعلى عدن .. قلت له لا أسمعك بشكل جيد .. لاني في عرس أحد عيال حارتي !!...
لم يصدق زميلي .. قائلاً كيف في عرس وقالوا عدن مخبوطة !
قلت له نعم في (خبطة وقلق) في عدن .. لكن هكذا هم أبناء عدن .. يفرحون ويزرعون الفرحة في أشد أوقات الألم !