قتل أكثر من 60 شخصا، وأصيب 100 آخرون، إثر دهس شاحنة لمحتفلين بالعيد الوطني، بمدينة نيس جنوب فرنسا.
وقالت السلطات الفرنسية، أن حادث الدهس، بمدينة نيس، كان هجوما إرهابية، مشيرة إلى أنه سمع أصوات طلقات نارية، أثناء الهجوم.
وكالة "أ ف ب" الفرنسية، أوضحت أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند عاد إلى باريس، لترؤس خلية الأزمة، بعد حادثة مدينة نيس، التي راح ضحيتها العشرات.
وقالت السلطات الفرنسية إن سائق الشاحنة الذي قام بدهس المحتفلين قتل خلال الحادث، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن العملية.
