شهدت المواقع العسكرية الروسية المهجورة في منطقة تشيرنوبيل، أسوأ كارثة نووية في التاريخ، حيث دخل الجنود الروس إلى الغابة الحمراء، المنطقة الأكثر تلوثًا نوويًا على هذا الكوكب، وجلبوا معهم الغبار المشع.
ووفق مصادر في محطة تشيرنوبل النووية، فإن الجنود الروس الذين احتلوا المحطة في بدايات الغزو، ربما تعرضوا لجرعات عالية من الإشعاعات، وفق "سي إن إن".
فيما ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنه عندما احتلت القوات الروسية الموقع لأول مرة، تسببت الحركة على الأرض في إطلاق الإشعاعات.