وداعآ للصحافة الورقية

Monday 30 November -1 12:00 am
----------

اشياء كثيره دفعتنا للكتابه والاسترسال عن لاعلام وتسجيل خواطرعابره لمسيرة الاداء الذي بداء عبرالفاكس وكان متعبآ ومكلفآ للاعلامي وبعدها جاء التطورليظهرالفيس والايميل وهذا سهل نقل وسرعه وارفاق صورمن واقع الحدث ليضيف جماليه وتوافق بين الكلمه والصوره الذي اضحت ضروره وفي بعض الاحيان تكون الصوره ابلغ من كتاب وكانت الصحافه الورقيه لماقبل عشرسنوات رغبه وغايه خصوصآ لمن يفتقدلمواكبة التطويرويود الارشفه بعكس الحاضروالقادم ونجزم بان القادم سيطوي تاريخ الصحافه الورقيه والمستقبل سينتصرللصحافه الالكترونيه ووداع لمعاناة وزحمة الارشفه الورقيه وامام المتغيرات اضحي لزاما علي الاعلامي والاعلاميين في اليمن ان يواكب هذا التغييراو سيظل الاعلام اليمني واعلامييه خارج السرب.

 وعلي الطرف الاخرفهناك تطورمطلوب قدلايبدوا ضروريآ الان ولكنه سيثبت ضرورته في القريب العاجل فالي جانب تمكن الاعلامي من ادوات الصحافه اللالكترونيه عليه تعزيرامكانياته باللغه العربيه السليمه والانجليزيه ليتمكن من استغلال لحظات وفرص الالتقاء بلاعبين محترفين اومدربي الانديه والمنتخبات العربيه اوحضورالاعلامي لفعاليه دوليه اوتجمع اودوره والزمن للصحافه اللالكترونيه واللغه ليفرض الاعلامي اليمني مكانته ويثبت تميزه كون الاعلامي لايقل شانآ عن غيره من اعلاميي الخليج وبعض الدول العربيه وهذا مالمسناه من حضورنا ومشاركاتنا ببعض الفعاليات الخليجيه والعربيه وفي بعض الدول الخليجيه والعربيه الاعلامي مظهروشنطه ولغه ولايتمتع بمقومات الاعلامي اليمني الذي يفوقه بمراحل وهذي حقيقه وليست اضغاث احلام اوفهم مغلوط لحقيقة المشهدالاعلامي والخليجي والعربي      خاطرتين   ارسلان السقاف احدنجوم طليعة تعز وصاحب تجربه احترافيه خاضها ووضع تحت التجربه في زياره له فيما مض في السعوديه وخالدمياس نجم طليعة تعز في خط وسط الطايعة واحدفرسان العاب القوي شخصان متميزان في الحياه وفي عملهما وهما شخصيتان نادرتين تتميزبحب التواصل والوفاء لكل من له صله بطليعة تعزفشكرا لهما .

الزميلان بشيرسنان وفرحان المنتصر اوفرحان المنتصروبشيرسنان لايهم انتما تستحقان ان تمثلان الاعلام اليمني كلا بحسب امكانياته وعلاقاته ولكن ليس علي حساب علاقتكما فليبادر احدكما للاتصال للاخرمع يقيني ان الاتصال قدلايزيل كل اللبس ولكن الاتصال افضل من عدمه والاستماع لمن لايهمهم التقريب بين الزملاء