تتواصل الحرب البارده شكلآ والمجنونه والمستعره والمجنونه مضمونآ بين الاتحادالعام للاعلام وجمعية الاعلام الرياضي وبعيدآ عن التمترس عند مشروعية الاعلام من عدمه ومشروعية الجمعيه من عدمها في البدء نتفق بان الشرعية لممثلي الكيانين ونتفق زي ما قال محمد عبده اتفقنا من يحب الثاني اكثر واتفقنا انت اكثر وانا اكثر ودعونا ننسلخ من تمترسنا من خنادق الكبر والاستخفاف بالاخر وصناعة الكراهيه والفهلوه في الاتهامات والرمي بتهم واباطيل ما انزل الله بها من سلطان والاساءه للاخر بفجور لا يشبهه الا فجور اليمنيين ودعونا نات لكلمة سواء نرمي فيها الي مزبلة النسبان ولا نرمي ما حدث لوراء ظهورنا او بان الحاضر يجب ما قبله والاهم قبلها هل نحن مستعدون للانصلاح والتصالح مع انفسنا قبل الاخر ونتغلب على شياطيننا من الانس والجن ممن يحرصون على بقاء الوضع كما هو عليه كما هو وضع الساسه الذي بات غالبيتهم يشعرون بان المستقبل لن يقبل بهم وسيفقدون مصالحهم وان بقاء الوضع كما هو دعليه الافضل والانسب بالنسبه لهم ولمصالحهم ونزواتهم بعيدآ عن مصلحة الوطن ارضآ وشعبآ ولا نريد ان يصبح وضع الاعلام واعلامييه كما هو وضع ساسة البلد ولنضع مجرد مبادرات لحسن النواياء كثيره اولها وهو ما نامله جلوس من يمثلون الاعلام والجمعيه ويخرجون بصيغة اتفاق وتوافق عن تشكيله موحده اختصارآ للزمن ولمصلحة وضعنا ومكانة الاعلام اليمني الذي خسر وجوده وماضآ لانهاء ما تبق من الاعلام اليمني ومن يمثلوه في المنظمات والحضور العربي والاسيوي والدولي وتتبنئ وزارة الشباب والرياضه كمرجعيه واشراف وحاضن وداعم لهذا المقترح وفي حالة فشل او رفض المقترح السابق نذهب لانتخابات يوافق عليها الجميع اعلام وجمعية ويوقعون علي نتائجها مسبقآ وعدم الانقلاب عن ما ستسفره نتيجة الانتخابات الجامعه كموتمر وطنئ يشارك فيه الجميع وفي كل الحالات فالمرجعيه والاشراف والتنظيم للوزاره بمشاركه فاعله للجميع بعيدآ عن الطعن بالاخر وعدم التمترس عند الكبر والتحدئ الاقرب لنزعات الجاهليه فكلآ يدع شرعيه ومشروعيه وبانه نظم انتخابات من واقع قناعاتها بانها الاقرب ان لم يصر بانه من يمثل المشروعيه وانتصر للوائح ومصلحة الاعلام ونطرح سوال الي متي يظل الوضع كما هو عليه ونلحق بالسوال لمصلحة من الاضرار بالاعلام اليمني وتشؤيه الاعلاميين اليمنيين والاضرار باليمن ومكانته وحضوره الاعلامي ومن يستطع ضمان اعادة ما سلب من مقاعد او احقية تصويت هنا او هناك ومن يضمن عدم خسارة الاعلام اليمني ما تبق له في الايام القريبه ومن السهل ان تخسر شئ ولكن الصعوبه في اعادت المكانه والاعتبار للاعلام والاعلامي اليمني الذي هو واقعيآ متقدم ومتطور علي محيطه رغم افتقادنا للامكانيات التي يمتلكها غيرنا والمقترحات السابقه والمجال مفتوحا لمن سيقدم مقترح او مبادره تخدم ولا تضر تجمع وترفع الراس ولا تفرق وتتاطئ الراس امام اقراننا من الكيانات الاعلاميه وكلمه اخيره لا تجعلوا من طموح بشير سنان جريمه وعماله لا تغتفر وبانه يستغل الجمعيه لمصلحته وخدمة وظيفته وتحسين وضعه لانه رتب اموره قبل اشهار الجمعيه ولا تجعلوا من طربوش مصلحجي مع مرتبة الشرف لانه هو وغيره يقول بانه يريد الدفاع عن كيان الاعلام والاعلاميين وعدم تبعيته وتسخيره وتجييره لارضيه غير الملاعب والمنصات الاعلاميه وبان حرصه هو ومن يمثلهم لغرض الاحتكار للسفر واستغلال المرحله لان جميل طربوش اعلامي لا يحتاج الي من يعرف به وبانه استاذ اجيال يستحق ان لا نبخسه حقه وستبدئ لك الايام ما لم تكن تدري وتخلصوا من الاحقاد واعرف بان الطرفين قد يسفهون او يطالبوا بالحجر عليا لاصابتي بخرف الزهايمر او باني عميل مزدوج او مدفوع من طرف صنعاني وما يهمنئ ان يسارع الطرفين لتقديم بدائل نافعه للاعلام والاعلاميين وبس خلاص