بالوثائق : كشف فساد الغول البرلماني الأخضر في السلة اليمنية

 

 

يمضي قطار الفساد دون اي اعتراض حتى الجهاز المركزي للفساد مهمته الأساسية تبرئة الفاسدين ويظل المتهم دائما مجهول وسط  صراعات الوقت المهدور من أجل الظفر باتحاد كرة السلة كان النائب البرلماني -الخضر العزاني يحاول تمرير برميه ثلاثية الوصول لشبك السلة اليمنية.. محاولات مستميتة من الرجل للعودة والظهور بمظهر المنقذ(سوبرمان) أو جرانديزر طيب باقي ماوكلي وبن وباقي سيبيتيان ...شيء معكم هدرة ...العزاني الذي كرس الفساد والإفساد وحول الاتحاد لإقطاعية خاصة به لا يستطيع أحد أن يقول له لا أو ثلث الثلاثة كم ...تم بيع أصول وثائق أتحاد السلة من قبل الجهة المحاسبية بالصندوق مقابل مبالغ تم تسليمها لنافذين هناك كيف يتم بيع أصول شيء غريب وعجيب حتى وأن بلغ فساد عبدالستار الهمداني عنان السماء لا يحق لأحد أن يبيع الأصول للوثائق المحاسبية للعزاني أو غيرة هذه وثائق وأموال دولة وليست ملك لأشخاص... العزاني الذي تم صرف ستين مليون ريال قال أنها مديونية على الاتحاد دفعها من جيبة وبعد أزاحته بالانتخابات مع أنه لا يحق له دخول الانتخابات لأن اللائحة تحضر ذلك التف والتف والتف حتى سدد صندوق النشء المبلغ على قسطين بموجب توجيهات من الوزير السابق -معمر الأرياني والى الأن مقيد المبلغ عهدة على الاتحاد الحالي رغم عدم مسؤوليته عنها 

ماهي الأسباب المباشرة التي تجعل الخضر عضو مجلس النواب عضو لجنه الشباب بمجلس النواب لأكثر من 16سنة يقاتل ويستميت من أجل العودة من أجل الفوائد السبع وهل ما فيش في اللعبة الا الخضر والا عبدالستار الهمداني ...الخضر الذي عاث في الاتحاد فسادا وإفسادا بدليل تقارير الجهاز المركزي للرقابة والفساد لأن المحاسبة غير موجودة بتاتا في أجندته لكن أنظروا حجم المبالغ التي سلمت للاتحاد في 2010م وثائق الجهاز تنشر لأول مره هنا ....لسنا مع العزاني ولا مع الهمداني والدليل نشرنا اليوم لهذه الوثائق الصادرة عن الجهاز نحن مع الله ثم الوطن ويكفى هؤلاء الفاسدين ما اقترفوه بحق الرياضة والشباب واحد وتسعين مليون وثمانية وأربعين الف صرفت للجنة العزاني المؤقتة قبل رحيلة بالانتخابات تم صرف مبلغ هزيل للنشاط الداخلي مبلغ 18مليون وسبعمائة واثنين وعشرين الف ريال ونصف هذا المبلغ بزيادة مليون ريال للمصاريف الإدارية ومجلس أدارة الاتحاد والعمومية تسعة مليون وستة وسبعين الف ريال وستمائة واربعه عشر ريالا كانوا يعملوه نشاط ويخارجونا بدل القصص هذه والالتفاف على المال العام 

...ركزوا هنا لجنة العزاني بل العزاني صرف ثلاثة وستين مليون ريال ومائتين وتسعه واربعين الف ريال ومائه وأثنين واربعين ريال للنشاط الخارجي كيف ...كيف ؟"!!النشاط الخارجي ثلاثة أضعاف الداخلي يعني أين السلة في اليمن كانت في المشمش يحرص العزاني على الهنجمة والظهور خارجيا وترتيب علاقاته لا يهمه الداخل لأنه يعلم أن لا أحد سيقف في وجهه وحتى ولو العزاني يقدم تنازلات من أجل إبقاء الفساد في صندوق النشء وعدم إحالة الصندوق لوزارة المالية يقاتل دائما باستماته في لجنه الشباب باعتباره مقررا لها من أجل خدمة مقابل خدمات يغطي على الفاسدين واللصوص في الصندوق والوزارة وكان دائما الحال الذي يقف في طريق أن تكون أموال الشباب والرياضيين لهم وليس للصوص هذه هي الحقيقة الغائبة عن الكثيرين ...الأن يستميت العزاني ويحاول العودة بأي طريقه لدرجه أن قال بصريح العبارة أريد أن أعود رئيس ما الذي يقاتل من أجله الموضوع مفهوم من واقع هذا التقرير ...اللجنة وقبلها الاتحاد كان العزاني ومعه أثنين معاونين أخرين سنترككم مع التقرير وما فيه وما حواة مع أن أمور كثيرة غائبة أو مغيبة عنه ... علمآ أن العزاني يوهم الأخرين أنه خيار المؤتمر والبقية يسيرون في ركب هذا الخيار وكأنه مكتوب على السلة ليالي حالكة بالسواد والزبيب واللوز مع العزاني الذي من المعيب أن لا يكون هناك غيره في أتحاد السلة معيب بحق ابناء اللعبة ...معيب بحق الوطن ...معيب بحق الشباب والرياضيين ...عيب أسود بكل ما تعنيه الكلمة...الحوثيين هم الأخرين يريدوا يصلحوا أمورهم مقابل أدخال بعض الاعضاء بموافقة العزاني وبرشاوى تدفع كما قيل فلماذا يستميت أيضا هؤلاء دفاعا عن أشخاص أو شخص أحرق ولم يقدم للسلة شيء يذكر التفاصيل طالعوها هنا في هذا التقرير الهام ...