الاحمدي : كل مصائب الجنوب سببها سوء القيادة

Monday 30 November -1 12:00 am
الاحمدي : كل مصائب الجنوب سببها سوء القيادة
- متابعات:
----------
 
قال الناطق باسم المقاومة الشعبية في عدن سابقا "علي الاحمدي" انه و بشيء من التأمل والقراءة وبعيدا عن نظريات أن الشمال هو سبب كل مصائب الجنوب سنجد أن هذه الأمراض والصفات التي حملها من تسنموا سدة القيادة في الجنوب هي التي أضرتنا حقيقة مع وجود أسباب خارجية سواء من الشمال أو غيره ولكن لم تكن مؤثرة بالشكل الذي يحاول البعض تسويقه لتبرأة ساحته والبحث عن شماعات ..
 
واضاف في منشور له على صفحته بالفيس بوك :" من خلال تجربة الاستقلال والتي مر عليها قرابة الخمسين عاما أجد أنه لم يكن هناك أضر على تجربة الدولة في الجنوب من الأمراض الموجودة في الصف القيادي في الجنوب .. الحسد ، الأنانية ،حب الاستفراد ، المصلحة الشخصية ، حب الانتقام .. الخ والتي أدت لوجود الإقصاء وتبرير دورات العنف وتهميش وطرد المخالفين ..
بشيء من التأمل والقراءة وبعيدا عن نظريات أن الشمال هو سبب كل مصائب الجنوب سنجد أن هذه الأمراض والصفات التي حملها من تسنموا سدة القيادة في الجنوب هي التي أضرتنا حقيقة مع وجود أسباب خارجية سواء من الشمال أو غيره ولكن لم تكن مؤثرة بالشكل الذي يحاول البعض تسويقه لتبرأة ساحته والبحث عن شماعات ..
ان نجاح الجنوب في تجاوز إخفاقات الماضي مرهون بمدى تخلصه من هذه الأمراض وتحلي الصف القيادي فيه بالصفات الوطنية التي تقدم مصلحة الشعب على المصالح الشخصية والايدلوجية والحزبية ..
نحو جنوب خالي من هذه العلل الموجبة للفشل والتنازع ان شاء الله ، جنوب تعايشي يقبل بالجميع ويكفل لهم حريتهم في التعبير وحقهم في أرضهم ..
.
من خلال تجربة الاستقلال والتي مر عليها قرابة الخمسين عاما أجد أنه لم يكن هناك أضر على تجربة الدولة في الجنوب من الأمراض الموجودة في الصف القيادي في الجنوب .. الحسد ، الأنانية ،حب الاستفراد ، المصلحة الشخصية ، حب الانتقام .. الخ والتي أدت لوجود الإقصاء وتبرير دورات العنف وتهميش وطرد المخالفين ..
بشيء من التأمل والقراءة وبعيدا عن نظريات أن الشمال هو سبب كل مصائب الجنوب سنجد أن هذه الأمراض والصفات التي حملها من تسنموا سدة القيادة في الجنوب هي التي أضرتنا حقيقة مع وجود أسباب خارجية سواء من الشمال أو غيره ولكن لم تكن مؤثرة بالشكل الذي يحاول البعض تسويقه لتبرأة ساحته والبحث عن شماعات ..
ان نجاح الجنوب في تجاوز إخفاقات الماضي مرهون بمدى تخلصه من هذه الأمراض وتحلي الصف القيادي فيه بالصفات الوطنية التي تقدم مصلحة الشعب على المصالح الشخصية والايدلوجية والحزبية ..
نحو جنوب خالي من هذه العلل الموجبة للفشل والتنازع ان شاء الله ، جنوب تعايشي يقبل بالجميع ويكفل لهم حريتهم في التعبير وحقهم في أرضهم ..