أوضح الصحفي بسيم الجنانيآ حول ماحدث من قصف أمام مستشفى الثورة بمحافظة الحديدة .
آ فقط أكد أنه كحادثة بعيد عن قصف سوق السمك.
وماتم نشره من صور أمام المستشفى لبقايا قذائف مكان وقوع الحادثة
فقد أكد الجناني حول الحادثة أنه تواصل معه الكثير ممن كانوا قريبين يؤكدون أن القصف كان بقذائف تابعة للمليشيا .
وأشار بسيمآ أنه خلال بحث متواصل وخاصة مع القريبين والأماكن التي تضررت القريبة من مكان الحادثة ولم أهمل أي صورة ومقاطع فيديو أو معلومة حتى أصل لحقيقة ماحدث.
ونوه الجناني إلي أنه لست ممن يتأثر بتوجهات ولست جبان لأتراجع عن رأيي وإنما من الشجاعة أن أصوب مانشرته.
موضحا أنه تأخر في ننشر الأدلة كاملة ليصل إل الحقيقة الكاملة .
وأكد أنه وبعد المعطيات والتأكيدات التي وصلت إليها وكان أهمها مقطع فيديو مهم يؤكد أن ماحدث أمام مستشفى الثورة قصف مدفعي حوثي من الداخل وليس قصف طيران.
واستطرد الجناني بالأدلة التي رصدها موقع يمن فويس وأعتبره الجناني من أهم الأدلة مقطع فيديو وهو بعد القصف مباشرة أمام المستشفى وهم يقومون بإستخراج بقايا إحدى قذائف الهاون من الإسفلت.
بالإضافة إلى صور بقايا قذائف الهاون أمام بوابة المستشفى مكان وقوع الجريمة .
مؤكد بذلك مشاهدته عرض لقناة المسيرة تظهر فيه هذه القذائف عقب القصف مباشرة وتدعي أن القوات المشتركة هي من أطلقتها.
بالإضافة إلي صور لمكتب الإرشيف داخل مستشفى الثورة التي سقطت فيه قذيفة وقت وقوع الحادثة وهي صور واضحة أنها لقذيفة أخترقت سطح المكتب.
مختتما دليل أخير صورة لسطح إحدى البنايات مقابلة لمستشفى الرشيد وآثار سقوط قذيفة واضحة كذلك بنفس توقيت الحادثة ، وقد تطايرت الشظايا إلى المستشفى.
مختتما دليل أخير صورة لسطح إحدى البنايات مقابلة لمستشفى الرشيد وآثار سقوط قذيفة واضحة كذلك بنفس توقيت الحادثة ، وقد تطايرت الشظايا إلى المستشفى.
