تداول ناشطون في مواقع التواصل صورة لعروس يهودية من اصول يمنية اثتاء حفل زفافها في القدس الشريف .
وظلت الأعراس اليهودية في اسرائيل كالأعراس اليمنية فالعروس لا تتمسك فقط بالحلي الفضية والعقيق واليلو والملابس المطرزة بخيوط الفضة، وعادات ليلة الحناء والشكمة فحسب، وانما حتى الأغاني التي ترددها النساء هي نفسها التي تردد في صنعاء وتغنى باللهجة الشعبية اليمنية وليس باللغة العبرية.
مفاجأة صادمة وأرعبت الجميع .. طبيب نساء ينجب 17 ابناً من مريضاته بدون علمهن وبطريقة غريبة للغاية
ونظرا لجمال الزي اليمني وتطريزاته أصبحت أكبر معارض الأزياء في إسرائيل مؤخراً تقلده وتستعرض به كموضة آخر صيحة. ونتيجة للإقبال الشديد عليه تخصصت بعض معارض الأزياء ببيع الطراز اليمني فقط.. وكذلك الأمر بالنسبة للحلي الفضية والمطعمة بالعقيق التي ساعد على انتشارها هجرة الحرفيين اليهود الذين كانوا مشهورين في اليمن.
كما اقام اليهود اليمنيون متحفا للموروث الشعبي اليمني (بيت الموروث الشعبي اليمني) في بلدة (روش حايين) كجزء من الاعتزاز بتراثهم الأصلي كما يقيمون معارض عن اليمن بين فينة وأخرى.
انواع الزفة اليمنية وجميعها من العادات والتقاليد الصنعانيه القديمه , والتي تقام في مناسبات الاعراس
هناك زفتين الاولى زفة الحريو او العريس واعقبها رقصة البرع ( رقصة "الحب والحرب" موجودة في جميع مناطق اليمن تقريباً، حيث تقدم في المناسبات وخصوصا الأفراح).
والثانيه زفة للحريوه "العروس " الزفة التي تقام عند خروج العروس من الحمام العربي يوم النقش بعد ما تتحمم الحريوه (العروس).
وهناك زفة يوم الذِبـَّال (هو اليوم الذي يقوم به اهل العريس لاهل العروس قبل يوم الزفاف) وزفة يوم الحَفله وزفة يوم الحِلفه وزفة يوم الثالث بعد الدخله وزفة يوم الشِكمَه (احتفالات ثالث أيام العرس وهو احتفال تقيمه والدة العروس لابنتها في منزل والدها، حيث تتم دعوة جميع من حضر العرس لحضور هذا الاحتفال في بيت والدة العروس وعادة تأتي العروس إلى هذا الاحتفال وهي بلباس ثوب الزفاف ويستمر هذا الاحتفال من العصر وحتى المساء، حيث تعود إلى بيت زوجها).
