ووصل ميسي إلى قاعة الحفل، مرتديا سترة مبهرجة مرصعة بالمجوهرات، ملفتة للأنظار، وكأنها ملائمة لشخص جاء ليتوج بالجائزة.

 

كما ظهر أبناءه الثلاثة وهم مرتدون نفس البدلة الفاخرة، بشكل ملفت للأنظار، دفع الجماهير للتكهن بأن ميسي قد جاء لاستلام الجائزة.

أما زوجته أنتونيلا، فقد زادت الكهنات أيضا، بقدومها بفستان ذهبي اللون، ملائم للتويج "الذهبي" والكرة الذهبية.

يذكر أن السباق على الجائزة أصبح شبه "محصور" بين النجمين، الأرجنتيني ليونيل ميسي، والبولندي روبرت ليفاندوفسكي، حيث تكثر التكهنات والتسريبات التي تتوقع فوز واحد على حساب الآخر في اليوم الأخير.