حصل المشهد اليمني على تحقيق صحفي أجراه الأستاذ وليد الفقيه مع عائلة يمنية تعاني من صعوبات كبيرة مقابل طلب لجؤها إلى إحدى الدول الأوروبية .
ويظهر في المقاطع التالية أسرة يمنية نزحت من الحرب إضافة إلى أمراض تعاني منها زوجة وابنة المواطن اليمني .
وتكفلت عدة منظمات صحية حسب تصريح رب الأسرة الموجودة حالياً في ماليزيا بمعالجة المرضى اإلا أنه تعرض لضغوطات في الأخير بترك دين الإسلام واعتناق النصرانية مقابل تنفيذ طلبات الأسرة .