•ربما العنوان يعطي إيحاء للقارئ بأن المعني بالمقال اللاعب سلمان المؤشر الذي يستحق بالفعل المدح والإشادة هو والفريق الأهلاوي نظير ما يقدمونه داخل الملعب، نتيجته صدارة خالية من الهزيمة.
•ولكن مؤشري هنا آخر وليس به إبداع، بل خطير يدعو للقلق.
•أحداث رياضية مؤسفة تحدث في جميع مستويات الدوري «جميل» و«الأولى»، وما هو أدنى.
•تعود بنا للجاهلية وأسوأ.
•أحداث تهز أركان اللعبة الأولى وقيمها وما أسست له.
•أحداث كنا عندما نشاهدها في بعض الدول نستنكرها، ونحمد الله أن ملاعبنا تخلو منها، ولكن اليوم نرى ونسمع.
•طعن لاعب سعودي.
•مشاجرات بين لاعبين.
•اعتداء على حكم سعودي.
•ما الذي زرع بداخلنا الحقد والعدائية والهمجية؟
•هل ما يقدم في الإعلام المرئي والمسموع يحرض على العنف والتفرقة والتعصب؟
•غياب العقوبات الصارمة، فمن يملك ملايين «ما تفرق معه» آلاف، والهاوي لن يتأثر بالشطب!
•لا يوجد من نخافه؟
•اختفاء الدور التربوي والاجتماعي للأندية؟
•من أمن العقاب أساء الأدب.
•أخيرا.. تغيرنا..أم هذه حقيقتنا والتقنيات الحديثة كشفتنا؟
*نقلاً عن صحيفة مكة السعودية