يدعون بأن الحق معهم ومن منا يعرف أين الحق.؟
دافع عن فكرتك حتی النهاية لكن لا تفرضها علي ,وجود قضية لكل شخص تجعل لحياته قيمةلكن علينا أن لا نفترض أننا علی صواب دائما يبقی ذلك الهامش لوجود الأخر موجودا متنفس يعبر فيه الأخر عن رأيه وقناعاته.
الإختلاف يمنحنا طريق جديد للإكتشاف والمعرفة اكتفي بالإيمان بما تظنه صحيحا دون أن تؤثر علي دون أن يكون إختلافي معك ثمنه رأسي.
حقيقة لا أعلم ما هي الصفقة التي عقدوها مع الله ليعطيهم الجنة, ولم أقتنع بأن الله خلقنا وأعطاهم الحق بقتلنا.
لكن من أين يأتيهم هذا الإيمان العجيب بما يفعلون لتكون وصية أحدهم لجماعته بعد استشهادة -حد تعبيرة- هي مواصلة الجهاد والثأر من الاعداء - حد إيمانه- من أين يستقون معلوماتهم الدينية وهل هناك دين يدعوا لذلك فعلا .
يستطيعون بكل بساطة أخذ رجل من عائلته بحجة أنه كافر والكفر بالنسبة لهم هو الإختلاف عنهم
الله أكبر التي نسمعها من كل مساجد الأرض خمس مرات يوميا يستخدمونها عند تقربهم من الله يرفقونها مع كل عنق تفصل عن جسد مع.كل يد تقطع مع كل تدمير مع كل فكرة جديدة ابتكروها للقتل ومع كل إختلاف .
تلك الله أكبر هي نفسها الله أكبر التي تنطق بها أمي حين تقبل للسجود
تری من منهما سينال الجنة.....؟؟