عاد برميل حدودي نصب بين الشمال والجنوب قبل ٢٨ عام قبل ان يزال الى الواجهة مجددا.
وتقدمت قوات جنوبية خلال الايام القليلة الماضية واشتبكت مع مقاتلين من جماعة الحوثي وسيطرت على بلدة الشريجة.
والشريجة بلدة شمالية تقع بمقابل بلدة جنوبية هي كرش.
وطوال سنوات نصبت براميل على نقطة تفتيش حدودية بين الجانبين عرفت ببراميل الشريجة.
واعاد جنود من قوات الجيش المتقدمة من الجنوب نصب البراميل بنفس المكان احياء للذكرى القديمة.
وظلت براميل الشريجة محور اشعار وكتابات سياسية عدة خلال السنوات الماضية.