الفشار "البوب كورن" يحفّز حركة الأمعاء وتُنظّم عمليّة الهضم

Monday 30 November -1 12:00 am
الفشار "البوب كورن" يحفّز حركة الأمعاء وتُنظّم عمليّة الهضم
----------

 

 الفشار من الوجبات الخفيفة المنتشرة عالميّاً والمحبّبة للجميع؛ إذ عادةً ما يُقدّم الفشار عند مشاهدة العائلة للأفلامِ وفي حفلات الأطفال، ويتناولها البعض بشكلٍ يوميٍ كبديلٍ لرقائق البطاطا المقليّة. كشفتْ العديد من الدّراسات عن أهميّة الفشار للجسم وفوائده الصحيّة. من الممكن تناول كوب من الفشار بشكل يومي كبديل صحّي للمأكولات الخفيفة عالية السعرات الحراريّة. فوائد الفشار يحتوي الفشار على الأليافِ الغذائيةِ، وفيتامين ب، وفيتامين ي، وهذه العناصر تُحفّز حركة الأمعاء وتُنظّم عمليّة الهضم، كما تُساعد على التخلّص من مشكلةِ الإمساك من خلال تحفيز القناة الهضميّة على إفراز العُصارة الهضميّة. 

تتخلص الألياف الموجودة في الفشار من الكولسترول المُتراكم على جدار الأوعية الدّموية والشرايين، بالتالي تَقي الإنسان من الإصابة بأمراضِ القلب، والنوبات القلبية، وتصلّب الشرايين. تساهم الألياف في تنظيمِ عمليّةِ امتصاص السكر، بالتالي تنظيم مستويات السكر في الدّم، وتُحفّز إفراز الأنسولين، لذلك يعتبر الفشار من الأطعمة التي يُنصح بها لمرضى السكري لِتقليل تَقلّباتِ مستويات السّكر في الدّم. يحتوي الفشار على كميّاتٍ جيّدةٍ من المواد المُضادّة للأكسدة، وذلك وفق دراساتٍ أجريتْ مؤخّراً؛ حيث أظهرتْ أنّ الفشار يَحتوي على مركبات البولفينوليك والذي يعتبر من أهمّ مضاداتِ الأكسدة التي تُحارب الجذور الحرّة، وتقي من السّرطان والعديد من الأمراض الأخرى. تحارب مضاداتِ الأكسدةِ في البشار الشيخوخة وعلامات التقدّم في العمر، والتي يُمكن أنْ تَكونَ على شكلِ تجاعيدَ أو بقع داكنة في البشرة، وضعف العضلات، وهشاشةِ العظام، وتَساقط الشّعر. يقي من الإصابة بمرضِ الزهايمر الذي يُصيب الإنسان عند التقدّم بالعمر. 
يحتوي الكوب الواحد من الفشار على ثلاثين سعرة حراريّة فقط، وهي خُمس كميّةِ السّعرات التي يحتويها كوبٌ من رقائقِ البطاطا الجاهزة، وهذا يجعل من الفشار وجبةً خفيفةً وقليلةَ السّعرات الحراريّة، ومن المُمكن أخذه خلال اتّباع نظام غذائي لتقليل الوزن. يزيد الفشار من الشعور بالشبع وبالتالي يؤدّي لتقليل كميّة الطّعام التي يتناوله الشخص، مما يساعد على تقليل الوزن.
 أضرار الفشار:
 هناك عدّةُ أضرارٍ مُحتملةٍ تَنْتج عن إضافة بعض المكوّنات للفشار عند تحضيره، مثل: الزّبدة أو الملح، حيث تؤدّي إضافة الزّبدة لزيادة السّعرات الحراريّة بشكلٍ كبير، كما تُضاف أحياناً بعض النكهات الصناعية للفشار والتي تُقلّل من القيمة الغذائيّة له. لتجنّب هذه الأضرار من الأفضل عدم شراء الفشار الجاهز أو الفشار المعبّأ مسبقاً والذي يُحضّر في الميكرويف بسبب احتوائه على الدّهون والأملاح، وتحضير الفشار في المنزل بقليلٍ من الزيت أو دون إضافة الزّيوت، والاعتدال في استخدام الملح.؛ إذ عادةً ما يُقدّم الفشار عند مشاهدة العائلة للأفلامِ وفي حفلات الأطفال، ويتناولها البعض بشكلٍ يوميٍ كبديلٍ لرقائق البطاطا المقليّة. كشفتْ العديد من الدّراسات عن أهميّة الفشار للجسم وفوائده الصحيّة. من الممكن تناول كوب من الفشار بشكل يومي كبديل صحّي للمأكولات الخفيفة عالية السعرات الحراريّة. فوائد الفشار يحتوي الفشار على الأليافِ الغذائيةِ، وفيتامين ب، وفيتامين ي، وهذه العناصر تُحفّز حركة الأمعاء وتُنظّم عمليّة الهضم، كما تُساعد على التخلّص من مشكلةِ الإمساك من خلال تحفيز القناة الهضميّة على إفراز العُصارة الهضميّة.

تتخلص الألياف الموجودة في الفشار من الكولسترول المُتراكم على جدار الأوعية الدّموية والشرايين، بالتالي تَقي الإنسان من الإصابة بأمراضِ القلب، والنوبات القلبية، وتصلّب الشرايين. تساهم الألياف في تنظيمِ عمليّةِ امتصاص السكر، بالتالي تنظيم مستويات السكر في الدّم، وتُحفّز إفراز الأنسولين، لذلك يعتبر الفشار من الأطعمة التي يُنصح بها لمرضى السكري لِتقليل تَقلّباتِ مستويات السّكر في الدّم. يحتوي الفشار على كميّاتٍ جيّدةٍ من المواد المُضادّة للأكسدة، وذلك وفق دراساتٍ أجريتْ مؤخّراً؛ حيث أظهرتْ أنّ الفشار يَحتوي على مركبات البولفينوليك والذي يعتبر من أهمّ مضاداتِ الأكسدة التي تُحارب الجذور الحرّة، وتقي من السّرطان والعديد من الأمراض الأخرى. تحارب مضاداتِ الأكسدةِ في البشار الشيخوخة وعلامات التقدّم في العمر، والتي يُمكن أنْ تَكونَ على شكلِ تجاعيدَ أو بقع داكنة في البشرة، وضعف العضلات، وهشاشةِ العظام، وتَساقط الشّعر. يقي من الإصابة بمرضِ الزهايمر الذي يُصيب الإنسان عند التقدّم بالعمر. 

يحتوي الكوب الواحد من الفشار على ثلاثين سعرة حراريّة فقط، وهي خُمس كميّةِ السّعرات التي يحتويها كوبٌ من رقائقِ البطاطا الجاهزة، وهذا يجعل من الفشار وجبةً خفيفةً وقليلةَ السّعرات الحراريّة، ومن المُمكن أخذه خلال اتّباع نظام غذائي لتقليل الوزن. يزيد الفشار من الشعور بالشبع وبالتالي يؤدّي لتقليل كميّة الطّعام التي يتناوله الشخص، مما يساعد على تقليل الوزن.

 أضرار الفشار:

هناك عدّةُ أضرارٍ مُحتملةٍ تَنْتج عن إضافة بعض المكوّنات للفشار عند تحضيره، مثل: الزّبدة أو الملح، حيث تؤدّي إضافة الزّبدة لزيادة السّعرات الحراريّة بشكلٍ كبير، كما تُضاف أحياناً بعض النكهات الصناعية للفشار والتي تُقلّل من القيمة الغذائيّة له. لتجنّب هذه الأضرار من الأفضل عدم شراء الفشار الجاهز أو الفشار المعبّأ مسبقاً والذي يُحضّر في الميكرويف بسبب احتوائه على الدّهون والأملاح، وتحضير الفشار في المنزل بقليلٍ من الزيت أو دون إضافة الزّيوت، والاعتدال في استخدام الملح.