لم يصدق احد دموع التماسيح الذي كان يذرفها قاتل ومغتصب الطفلة الاء ، فحتى الضابط المسؤول عن اقتياده الى ساحة الحكم لم يلتفت الى دموعه بل امسك جواله واخذ يمارس عملية التصوير ير مصدق ان وحش كها يمكن ان يشعر بالندم
هذا وقد نفذت النيابة العامة بأمر من المحكمة بإعدام قاتل ومغتصب الطفلة آلاء الحميري في محافظة اب وسط البلاد. ويظهر في الصورة القاتل وهو في لحظات الندم التي لا فائدة منها قبيل تنفيذ حكم الإعدام والتعزير بمحافظة اَب وحضور جماهيري بالأستاد الرياضي قبيل ساعة من تنفيذ حكم الاعدام فمن يعدم جماعة كهنوتية اغتصبت وطن وانقلبت على الشرعية وقتلت كل جميل باليمن وسببت كوارث ومجاعة ومأسي بكل بيت.