ما حقيقة تخلي قناة "الجزيرة" عن علا الفارس وكيف ردت؟

Tuesday 28 September 2021 7:00 pm
ما حقيقة تخلي قناة "الجزيرة" عن علا الفارس وكيف ردت؟
----------

انتشرت خلال الأيام الماضية، شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي تزعم أن قناة "الجزيرة" القطرية تخلت عن مقدمة البرامج علا الفارس، وهو ما كشفت حقيقته الفارس عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.

وذكرت بعض الصفحات أن قناة الجزيرة القطرية أنهت عقد عمل علا الفارس، وهو ما ردت عليه مقدمة البرامج الأردنية بعدة تدوينة تحدثت فيها بصورة مباشرة أو غير مباشرة للرد على تلك الشائعات.

وقالت الفارس في تدوينة: " ما يهذري المهذري إلا من حر السخونة" وهي تدوينة ساخرة ممن يروجون شائعات رحيلها عن قناة الجزيرة، وأرفقت خبرا يتحدث عن ذلك.

 

هل العراق مُقبل على التطبيع مع إسرائيل؟
الرئيس العراقي برهم صالح يرد على تصريحات نسبت له في #الجانب_الآخر@AJArabic @ooredooqatar #الجزيرة #فلسطين pic.twitter.com/hRCtj5IOI8

— عُلا الفارس (@OlaAlfares) September 18, 2021

وفي تدوينة أخرى، هاجمت الفارس مروجي الشائعات ضدها وكتبت: "وجدت اسمي صباح اليوم الترند الأول بعدد من المواقع مع مسلسل الكذب المستمر".

وتابعت: "رأيت ما تتناقله الدكاكين الصحفية"، مضيفة: "في كل الأحوال أشكركم وأقدر اهتمامكم مهما كانت أسبابه".

 

وقالت علا الفارس: "من احترمني وأحبني سكنت قلبه"، مضيفة: "ومن شتمني وكرهني سكنت عقله وفي كلا الحالتين يكون محظوظا".

أما على حسابها على "إنستغرام"، فكتبت علا الفارس عبارة وجهت فيها رسالة لمن وصفتهم بأنهم ينتظرون سقوطها.

 

ما يهذري المهذري إلا من حر السخونة ???? https://t.co/FYLdwYSykN

— عُلا الفارس (@OlaAlfares) September 26, 2021

وقالت مقدمة البرامج الأردنية: "أخبروا أولئك الذين ينتظرون سقوطنا بأن وقوفنا أطول من أعمارهم".

نبذه عن انعدام التأثير ????… ناهيك أنني وجدت اسمي صباح اليوم الترند الأول في عدد من المواقع مع مسلسل الكذب المستمر وما تتناقله الدكاكين الصحفية بكل الأحوال اشكركم واقدر اهتمامكم مهما كانت اسبابه .. من احترمني واحبني سكنت قلبه ومن شتمني وكرهني سكنت عقله .. محظوظة في الحالتين ???? pic.twitter.com/ErxfooSmTI

— عُلا الفارس (@OlaAlfares) September 27, 2021

يذكر أن علا الفارس تقدم برنامج "الجانب الآخر" على قناة الجزيرة القطرية، الذي استضافت في أولى حلقاته، الأسبوع الماضي، الرئيس العراقي برهم صالح.