صاحب الـ20 عاما كان يعاني من السرطان وهو في الـ15 من عمره، اللوكيميا التي ضربت دمائه وقامت بنهش جسده وجعلته وفقا للمصطلح العامي "جلد على عظم".
وبات زيلير حاليا من أبطال كمال الأجسام الصاعدين بقوة في عالم اللعبة، بل أنه يعمل مدربا خاصا في أحد الصالات الرياضية.