الطموح لا حدود له .. وكل الحواجز والصعاب تذلل للطامح وتطوع لتلين له ليجد نفسه في الأخير قد وصل لما يسعى إليه .. كل ذلك ترجمه أحد زملاء الحرف الرياضي وهو يقطع المراحل بثبات وصبر متجاوزا كافة الصعاب والتحديات ليترجم ذلك بتألق واضح في أعلى هرم للصحافة الدولية وفي ذلك فخر لكل قلم رياضي حر في بلادنا
أكيد بأنكم عرفتموه وعرفتم من أرم إليه .. إنه الزميل بشير سنان والذي أكد بخطواته الأخيرة عمق محبته وتعاونه مع كافة زملاء الحرف الرياضي في بلادنا من خلال مساعدتهم للحصول على بطاقة العضوية للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية .. وذلك يحسب له دون شك .
زميلنا المتألق مثل انموذجا رائعا كسفير للأقلام الرياضية والواقع أثبت ذلك .. بعد أن تمكن بطموح لا حدود له وشغف لقطع المراحل والصعاب نحو هدف مستقبلي استطاع أن يصل إليه وأعتقد بأنها ليست الأخيرة بل نقطة عبور صوب خطوات قادمة .. نسأل الله له التوفيق .
الرائع في خطوة بشير أن الزملاء الجدد في الحرف الرياضي ممن لبعضهم ما لا يقل عن عشر سنوات كانوا يناضلوا لأجل الحصول على عضوية الاتحاد العام للصحافة الرياضية الذي طمس وفقا لعبارة السياغي بشخطة قلم فرنسي يومها .. وكانت طموحاتهم تصتدم بحاجز التعقيدات لزملاء الحرف في الداخل وعنجهية البعض .
اليوم بحب سفير الأقلام الرياضية تسمية يستحق أن نمنحه إياها يفتح الأبواب أما جميع الزملاء للحصول على العضوية الدولية .. والحاقدين يموتوا بغيضهم .. شكرا بشبوش .. استمر في تألقك وحرصك على منح زملائك من أبناء جلدتك حقوقهم التي حجبت عنهم .. شكرا لسعة صدوركم