اكثر مايحز في النفس أن تجد كل خلافاتنا تنصب فيما هو جنوبي جنوبي بضيق افق او عن سذاجة وقلة فهم وقصور فيما يدور حولنا في زمن الثكتلات والمصالح.. الا عندنا ننسف بعض ونقطع بعض ونخلي من لايشتري يتفرج..لم تسلم منها حتى الرياضه التي تحاكي العقل والجسد وثبعت الروح وتنشر الفرح في ظل محبطات الحرب والقلق من مجهول قادم.
لا ادري ماالذي يدفع بالحرب المستعرة بين أقطاب البيت العدني الواحد..في العاب القوى حرب داحس بين ثلاتي المرح المدرب بدر صالح والاداري نبيل سلام والكابتن عمر محسن وعلى لسانهم كم معهم وكم صرفت لهم الوزاره والانتقالي لبطوله اكلها الغربان في السماء قبل أن تقع على الارض..وفي السله المخرومهِ التي مازالت قضيتها منضوره في اتهام صريح على فساد ونهب اموال لم تقيد ضد مجهول بل قيدت ضد رئيس السله وحاشيته.. وما أحلى الحرب بين المحمدين محمد حسن عبد الشيخ ومحمد العباسي..وفي الطاوله علي طه وراسه والف سيف ان لا تجد بطلتها لؤي صبري أي متنفس ومكان في لعبه خدمتها وعشقتها حتى الثمالة الا ويقف امامها بكل صلف. وقلة حياء.
اسالؤا الخبره حقنا هل في حد ينازع الشيخ شاجع المقدشي رئيس القوى الذي يعيش في بحبوحه ودعم قطري هو ومشرفة الفني وابطالهم الذينا جلهم من ذمار..ومن يجرؤ ان يقول. ل عصام السنيني رئيس الطاوله..(ثلت التلاته كام).. ومن بيده ان يقول للاهجري الامين العام الابدي للجنه الأولمبية اليمنيه دلل كرشك..
حتى الخلاف والاختلاف له قواعده..لم ينفع معهم قول المحضار..كل ماصفت غيمت..ومازالت الحرب مستعرة ومشتعلة..ليس فيهم رجل رشيد..يعيدنا للقول..حتى الجنان يشتي له عقل..
وهنا... يستحضرني قول اللحوج..(ماشي فائدة واهل البان في الجمرك).