ستة أهداف يمانيه ناصعة ألبياض اودعها منتخبنا الوطني للناشئين في مرمي سنغافورا معززآ رقم حسابه الخاص لرصيد اهدافه في ألتصفيات الأسيويه والمؤهله للنهائيات والتي أصبح تاهلنا لها مجرد وقت ومن المشاركات النادره أن نمتلك وباجماع وطني شباب وأطفال وساسه ورياضيين ثقة بمنتخبنا و نمتلك التفاؤل والإيمان باننا متاهلين مستدين لعادل عباس وانور الطريقي وعصام ردمان ووضاح انور ومحمد خالد وهيثم السلامي ومحمد البرواني وعبد الرحمن الخضر و معياد و من معهم من كتيبة التدخل السريع و من النادرات أن تشاهد مباريات منتخب تمر نصف ساعة أو أكثر دون تسجيل أي هدف ونحن غير مرعوبين ولسنا قلقين والسؤال الذي يحيرنا هو ؟ من الذي سيفتتح شريط عرض تسجيل الأهداف ... ومع هكذا منتخب فنحن موقنين بان منتخبنا سيتاهل لا محالة رغم علمنا بان صدمات و حسابات كرة القدم لا تعرف المستحيل و يظل كل شيء وأرد في كرة القدم و لكن ليس مع منتخب الناشئين والذي يتواجد فيه جهاز فني بقيادة المدرب محمد البعداني ومساعده هيثم الاصبحي ومدرب الحراس الاخطبوط محمد نجاد ... ويستحق العرض وفواصل النالق الفردي و الجماعي الذي قدمه منتخب الناشئين أن نوجه له التحيه والاحترام والاعجاب والثناء ... وفي المقابل يستحق معلقنا الذي امتع الجماهير اليمنيه اجتهاده رغم أنه لاول مره يعلق على مرآي ومسمع الملايين الذي تسمرت أمام قناة السعيده صاحبة امتلاك حقوق البث لمباريات منتخبنا الوطني للناشئين واعلنت قناة السعيده عن ميلاد معلق تميز رغم أن رصيده مجرد تعليقات في اندية واحتفالات بسيطه ولكن هذا الاسمراني القادم من منطقة السويري من تريم والذي اكتشفته الايادي الخبيره للجواهر التي تكون مدفونه وتمسح عنها قيادة القناه غبار التغييب عن الظهور وتدفع بالمواهب ليعلنوا عن أنفسهم واحسنت ادارة قناة السعيده بقيادة المايسترو الدكتور حامد الشميري رئيس مجلس ادارة قناة السعيده والذي اعجب بمنير بكر واستعجل وحجز له تذكره مساء الاثنين الماضي الي مصر ليتوجه لمكتب القناه وليتحضر للتعليق وكان عند مستوي المسيؤوليه والقادم أفضل له وللمنتخب والتعليق اليمني وبس خلاص