توالي أنجازات منتخبنا الوطني للناشئين في غالبية البطولات والمنافسات التي يخوضها ستحول مرافقة منتخب الناشئين في المستقبل الي حرب المصالح والربطيات وبان يحرص كل قيادي أو نافذ في أتحاد ألكره أن يدفع بمن يثق به أو من يحب من اقاربه أو انصاره لمرافقة منتخب الناشئين كونه تحول لما يشبه ألحصان الأسود والمنتخب الذي تراهن عليه وانت (حاطط في بطنك بطيخه صيفي) كما يقول اشقائنا المصريين وقد يتم اخضاع مرافقة منتخب الناشئين في المستقبل المزاد العلني بين الراغبين في مرافقة المنتخب سنوات (مسئول خدمات أو اعلامي أو اداري أو مديرآ للمنتخب أو رئيس للبعثه وسيكون المزاد أو المزايده طريقة ستجنب قيادات اتحاد الكرة ونافذيه حرب المدن فيما بينهم والحرب البارده لفرض فلان أو علان وسيكون المزاد تجنيبآ للاحراجات من زيد أو عمر لهذا القيادي أو ذاك ..والمزاد أو المزايده صحيح منصف وليس فيه محاباة رغم أن الأولى حظآ سيكون القادر على من يدفع ولذالك قد يتم اخضاع مرافقة منتخب الناشئين لما يشبه الدخول في مناقصه لاحد أعمال الاعمار أو طلبت ارساء العطاء وسيتقدم كل شخص بملف مختوم بالشمع الأحمر وبداخله سيفي خاص بالمتقدم من مؤهلات وخبرتة في مرافقة المنتخبات و شهادة حسن سيره وسلوك ويتم الاختيار من قبل لجنة ارساء العطاءات ويتم تقديم ملف المتقدم مع مبلغ خمسون ألف لا ترد ويتم اعلان الفائزين في مرافقة المنتخب في المواقع والصحف الرسميه بعد اخضاعهم لأمتحان جهاز كشف الكشف وبالنسبه لما يخص مرافقة المنتخب الوطني الأول فتتم عبر القرعه كما هو حال قرعة الحجاج في بعض الدول العربية أو يقوم الراغبين بمرافقة المنتخب الوطني الأول بالاتصال لرقم يخصص لطلبات المرافقة ويتم الاختيار من واقع الكمبيوتر ويتم الاستفادة من مبالغ الاتصال لمعسكر المنتخب والمقترحات السابقه مطروحه للنصويت وبس خلاص