وهل نستفيد ..أم نعيد ..!
▪️الفوز على النيبال في أرضه وبين جمهوره..وبهدفين ..!
يؤكد أن بالإمكان أحسن مما كان إذا استمر الاعداد ..وتواصل الاهتمام..وترك سكوب (الإجازات)..وعاد إلى (سكوب ) الذي كنا نعرفه من قبل بعيداً عن حالة التوهان..واختلال الميزان !
▪️واعني هنا (سكوب) الذي يستطيع أن يقدم الأفضل ..لا أن يظهر وكأنه خلاص يقدم آخر ما عنده وماهو باستطاعته ..وإن وجد أمامه في نهاية المطاف (الفشل) !
▪️وعلى سبيل المثال..وكشاهد حال..على ظهور(سكوب) مرتعشاً وفاقداً للقراءة حق (زمان) ما يحدث في أكثر من مباراة من إشراك لبعض ممن لا يقدمون أي جديد ..بينما هناك من هم الأفضل وهم على الدكة ..!
▪️بالمناسبة عقد (الكوتش) سكوب انتهى في 31 اكتوبر الماضي ..ولا نعلم هل استمراره حتى الآن معناه أنه باقٍ أو سيبقى ..أم أن مهامه ستنتهي بعد مباراة اليوم ..كون الفارق الزمني المتبقي للمباراة القادمة أمام الإمارات يصل إلى أربعة أشهر ..وستسند المهمة لمدرب آخر !
▪️كل ما نتمناه أن لا نعيد ما سبق..وأن نستفيد من الفارق الزمني (المريح) للتعويض أمام المنتخب الإماراتي في 21 مارس المقبل ..وأن يتكاتف كل من لهم شأن ومسئولية للإعداد المتميز ..لا لمزيد من الاهمال والفُرجة..ومن ثم (اللي ما يشتري يتفرج)..!