أثار الكابتن علاء الصاصي جدلاً واسعاً بعد منشور نشره عبر حسابه في فيسبوك كشف فيه عن كواليس صادمة من داخل المنتخب الوطني لكرة القدم.
الصاصي تحدث عن شخصية رياضية ظلّت – بحسب وصفه – تثير المشاكل وتفتعل الأزمات داخل المنتخب منذ أكثر من 17 عاماً، ومع ذلك ما زالت باقية في مناصب مؤثرة دون أي موقف واضح من اتحاد الكرة.
وذكر الصاصي أن هذه الشخصية تسببت في إقصاء أكثر من 18 لاعباً، وواجهت المدربين الناجحين بالحرب والإقصاء، بل وصل الأمر إلى محاولة الإطاحة بالمدرب الراحل سامي نعاش، مشيراً إلى أن "حب العظمة الفاشلة" كان دافعها الوحيد.
وختم الصاصي تساؤلاً لاذعاً: "هل هي اتفاقية داخل الاتحاد أم أن هذا الشخص خطير ممنوع المساس به؟"