ما الذي فعله الزميل نشوان العثماني قبل وبعد مشاركته في #منتدى_اليمن_الدولي ؟
تماهى قليلًا - أو كثيرًا - مع خطاب منظم المنتدى الذي ظهر رئيسه، في قناة فرانس24، كنسخة مماثلة أو مطوّرة لنسخة كاتب "الغبار الأسود"؛ الدعوة إلى سحق الآخر المغاير حتى لا ينجو لوحده/ لوحدهم. (مع أن العناوين الرئيسة لهذا المنتدى في تصوري كمخرجات، بغض النظر عن الآلية و المعايير غير الواضحة التي تم بموجبها اختيار المشاركين فيه، كانت إيجابية بل ومُشجّعة باتجاه تعزيز فرص الأخذ بالحوار للوصول إلى حل سياسي عادل في #اليمن).
في نهاية المطاف عبّر نشوان عن ما يراه مناسبًا له باتجاه #جنوب_اليمن على نحو خاص، و وباتجاه #اليمن بشكل عام من خلال ما قام بنشره في صفحته من خلال بعض المنشورات القصيرة أو اكثاره إعادة نشر لمنشورات غيره بما يخدم هذا الذي يناسبه وقد ظهر بالنسبة لمخالفيه تطبيلًا، وتغريدًا مخالفًا لجنوبيته ولوحدة الصف الجنوبي، ما جعل نشوان يرد بالمثل، حتى و هو يظهر مثلهم مُهاجمًا المختلفين مع المنتدى والتقليل من قيمتهم بحجة انهم سيكونوا على غير ما ظهروا به في حال شاركوا في المنتدى..!!
في ٤ مارس ٢٠١٣ كنتُ كتبت كما وكأنني اقرأ ما سيحدث و ما أنا بقارئ فنجان بالطبع و لا بهاشمي مشعوذ، ما يلي، و أعيد نشر نصه إن لم يكن للتفكير فليكن للتأمل :
"ما يلفت في كتابات بعض الصحفيين كمواقف تطبيلهم لزملاء لهم لأنهم يتشاطرون نفس الآراء على الرغم من أنهم يزعمون بحق الآخر في ابداء آرائه مهما كانت !
الأكثر لفتًا للانتباه هو أن الآخر لطالما كان يسبق هؤلاء المُطبلين في المواقف و لا يجد التفاتة و لو كقول حق احترامًا لزمالة لم يعد لها وجود إلا في استثناءات!..".
#سامي_الكاف
هنا #عدن