السعيدة للصرافة أسم على غير مسمى يمارس كل الاعمال المصرفية القذرة خارج القانون

 

أسم فقط يتم التستر بلوحته على انشطة مصرفية غير مشروعة ظاهرها تعاملات مشروعة في مجال المال والاعمال لكن ياما تحت السواهي دواهي يمتلك السعيدة للصرافة سجل قاتم واسود في عمليات النهب والنصب وخبير ضليع في التزوير بدأت تجارتهم بالخشب والحديد مناصفة بين عادل العشاري وعزة الحمادي في الحديدة وبسبب تعامل العشاري الملتوي والاحتيال الذي يمارسه والعمل وفق سياسة تقوم على البرم والنصب والاحتيال والتزوير مما ادى الى افلاس تجارتهم بالخشب والحديد وتهربهم حتى اللحظة من جملة التزامات مالية كثيرة عليهم ليتفاجأ الكثيرين بظهور السعيدة للصرافة بدون اي ترخيص لمزاولة العمل تحاط بجملة تصرفاتهم والتزاماتهم العديد من علامات الاستفهام 

تضارب السعيدة في سوق العملة وتربح المليارات بدون اي ضمانات واغلب ان لم يكن كل تعاملاتها وفق التزوير والاحتيال  و تعاملاتها بإشعارات مزورة ومضروبة وتسعى لتخريب الاقتصاد الوطني والاضرار بسمعة البنوك العربية والدولية واغلب المتعاملين معها يؤكدون ان السعيدة يتعامل بأساليب  لا تمت للعمل المصرفي بصلة اضافة لعدم قدرته على تسديد التزاماته وتهربه من المتعاملين بعد نهب اموالهم  

يمتلك دكان في شارع الخمسين بصنعاء وقضاياه لا تنتهي وتم القبض عليه وتوقيفة مرات كثيرة في الامن القومي 

تعاملاته مع البنك المركزي بصنعاء يديرها لوبي متمرس سرطان ينخر جسد الوطن داخل البنك عبر حسابين حساب في البنك المركزي بشكل رسمي وحساب خارج الاشعار

السعيدة اسم على غير مسمى سعيدة في نهب وسرقة اموال الوطن ولكن الوطن تعيس بوجود امثالها 

.الغريب والعجيب ان الرقابة سواء في البنوك او غيرها من كل الاطراف تتساهل مع مثل هذه المحلات التي تعتبر دكاكين تمارس فيها كل الاعمال  المحرمة  والمشبوهة ليس بداية بسحب العملة او المضاربة بها وانما أيضا التزوير سواء في المستندات او الوثائق الخاصة بالشراء والبيع وتلعب السعيدة دور بارز في الاضرار بالاقتصاد الوطني نتيجة اعمالها المشبوهة والتي يحيطها الغموض وتشير كل الدلائل لارتباطها الوثيق بفاسدين ينخرون في جسد الوطن المثقل بجراحاته.