على مدار الاربعين عاما الماضيه ظلت نتائج بعض المنتخبات الوطنية ناشئين وشاب واولمبي ومنتخب وطني مدعاه للحيره والاستغراب وخصوصا في بعض للمنافسات القاريه او في بعض تصفيات التاهل البطولات كأس العالم....ولعب تطور الإعلام بمختلف وسائله ودخول نهضة وثورة وسائل التواصل الاجتماعي دورآ في كشف حقائق بعض المشاركات
التي كان للقائمين على بعض الاتحادات الرياضيه وخصوصا اتحاد اللعبه الشعبيه ... كون أي منتخب كان يشارك في أي بطولة تسويقيه ويتم تضليل الرأي العام عندما قامت شركة (ال جي) بعمل جولة تسويقيه في الشرق الاوسط وجهزت منتخب كرؤي ليلعب مباريات ترويجيه في بعض الدول فتم تضليل الجماهير وقتها بان المنتخب التابع لشركة ( lg) هو منتخب يتبع مقاطعة (ال جي) مستغلين حالة الافتقاد للمعلومه وعدم معرفة الجماهير بخلفية العمل الترويجي الذي قام حينها الاتحاد الوطني لكرة القدم بتحصله على مبلغ بالدولار نتيجة اللعب للمنتخب الوطني مع منتخب الشركة التجاريه حينها وتم استغلال اللاعبين واعلام تلك الدولة واعلاميها .؟! وهناك مشاركات تم انفضاحها للعلن مع مرور الوقت أو نتيجة خلافات أعضاء الاتحاد هذا أو ذاك ليكشف المستور بان التهليل للمنتخب العلاني أو الفلاني والذي روج بانه حقق المركز الرابع أو الخامس في هذي المشاركه او تلك وامتدحوا اللاعبين وقيادة هذا الاتحاد أو ذاك في حين كان يجب اقالتهم كون المنتخب حقق المركز الرابع لأن عدد الدول بتلك المنافسه أو التصفيات هي أصلاً اربعة منتخبات وحصول المنتخب عالمركز الرابع هو وكسة ومصيبه تستدعي المحاسبه والبعض حتي مرر كذبته بالحصول على تكريمات غير مستحقه كون امكانية الحصول عالمعلومه كان محصور على من بسافر من اعلاميي تلك الاتحادات ...وجاء تطور الإعلام ودخول وسائل التواصل الاجتماعي عالمعادله ليفضح ويعرئ حقائق وبلاوي غالبية المشاركات ووصل الأمر للتربح والمتاجره من قيادات بعض الاتحادات للتكسبات المادية أو التربيطات الانتخابيه العربية أو القاريه والتربح المادي في حسابات خاصه يتمكن قيادات تلك الاتحادات من توزيعها على النافذين في الاتحادات أو من يديرون غرفة التربيطات للتواطات أو بيع المباريات حتي مقابل الحصول على معسكرات للمنتخبات وهو(نثريات خاصه) . وللاسف فقد ادي هذا الأمر بعد تمكن بعض لاعبي المنتخبات بما يتم واطلاعهم على بعض التفاصيل من ابتزاز الاتحادات التي يلعبون في اطارها والتي غالبيتها منتخبات اللعبه الشعبيه كرة القدم.. وانكشفت بعض التربيطات التي انكشفت بالصدفه والمتمثله بقيام لاعبين بذاتهم بالتحصل على مبلغ مقابل التواطي وتسليم المباراه لمصلحة منتخب آخر ..ورغم خروج تلك الفضيحه حينها للعلن فلم يجرؤ ذالك الاتحاد من اتخاذ أي عقوبات يحق اللاعبين كونهم على ما يبدوا هددوا حينها بكشف ما يعلموه عن الاعيب وتواطات ذاك الاتحاد وتسخيرهم للتنازل عن بعض المباريات بالتواطؤ سواء من خلال توجيهات المدرب أو اداري المنتخب بايحاءات بان المباراه غير مهمه أو بقيام المدرب بتغيير مراكز اللاعبين واستبعاد لاعبين مميزين بداعي تعرضهم للاصابه أو بتوجيهات لاعبين بتعمد الخشونه ويتكفل الحكم بالباقي ويشهر الكرت الأحمر فيتم طرد لاعب ليلعب المنتخب بنقص عددي ولتكون الخساره او الخروج من هذي البطوله او تلك مقبولا وهذي القضيه التي اثارت غضب واستياء الشارع الرياضي في جيبوتي ومالي بحاجه لفتح ملف واسع واجراء حوارات مع لاعبين قد يكونوا مستعدين لكشف هذا الملف الأسود وبس خلاص