وفور ظهوره، احتشد المئات من جماهير النادي الملكي واللاعب وهتفوا باسمه.
ورغم الطوق الأمني القوي الذي أحاط بفينيسيوس، إلا أنه أصر على اختراقه والتقاط صور تذكارية وتوقيع أوتوجرافات مع الصغار، على وجه التحديد.
ويواظب جونيور، رفقة عدد من مشاهير اللعبة والرياضة بشكل عام، على زيارة المغرب ومراكش تحديدا في الإجازات، وحتى خارجها، مثلما فعل مؤخرا كيليان مبابي وإبراهيم دياز.
ويحظى اللاعب البرازيلي بشعبية وحب كبيرين من جانب المغاربة، نسجهما خلال زيارته قبل عام للرباط، وتتويجه بمونديال الأندية رفقة ريال مدريد.
وبعدها بشهر واحد، عاد لخوض ودية مع منتخب بلاده أمام أسود الأطلس بطنجة، وفي الزيارتين غازل الجماهير المغربية عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.